للدكتور منصور خالد عددا كبيرا من المؤلفات يقع معظمها في مجلدات ضخمة، خصوصاً ما كتب منها في فترة التسعينيات، ومن مؤلفاته:

مشاركة ديفيد دي روش - الباحث العسكري في مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا

مال واعمال كل ما تحتاج معرفته عن تأشيرات العمل في الإمارات

قصتي مع قراءة سورة البقرة يوميا من القصص الجميلة التي تستحق الذكر، ذلك أنني حصلت من خلالها على العديد من الفوائد التي لا يمكن حصرها في مجرد حروف مبعثرة أو جمل معدودة، فمن المعروف أن القرآن الكريم كله شفاء ودواء من كل سقم وداء، لذا من خلال موقع المرجع سوف يتم التعرف على تجربتي مع سورة البقرة والشفاء ومتى يبدأ مفعول قراءتها، وكذلك أفضل الأوقات التي يستحب تلاوتها فيها. 

وتساعد في تنشيط المبايض إضافة إلى دورها الكبير في تنظيم هرمونات الحمل مثل التونة والسردين والسلمون وغيرها.

أدخل رمز التحقق الذي تم إرساله إلى رقم الجوال المسجل في منصة أبشر.

نور الإمارات هي منصة رائدة تتخصص في كتابة المقالات وتضم نخبة من الكتّاب والمحترفين الذين يتقنون فن الكلمة ويتمتعون بالخبرة والمعرفة.

 نضوب النهر كان مأساة مروّعة. وكنت أعتبر عودة عائلتي في  نفس السنة التي تسارعت فيها وتيرة حفر الآبار عملية فرار من المواجهة. وظلَلْتُ أحمل شعورا شنيعا بالإثم طوال عقود لم أسافر فيها لمسقط رأسي ولم أرَ ملامحه تتبدلّ.

زيادة الثقة بالنفس: فقراءة سورة البقرة بشكل يومي تجعل العبد يتخلص من كافة أعراض التوتر والقلق؛ مما يكسبه ثقة بنفسه ويقضي على أي عوارض مزعجة.

بل إنّ أولى مراحل نيل تلك الحياة المنشودة كان مرتهنًا بتحطيم تلك السلطة، وبامتلاك قرارهم الجماعي. وإذ بهم يحولوها إلى مجرد مطالب لتحسين وضعيات. بوسع البشر دائما القيام بالتنازلات، لكن التنازلات خدعة أليمة. إنها مِثل منحدرٍ  إذا شرعت بالنزول يعسر عليك التوقف. هكذا نحن في مرحلتنا الحالية، في وضع نزول لا يتوقف. وهذا ما أزعم أنني أعمل، أو أساهم، مع المخلصين على إيقافه من خلال آخر أعمالي الروائية. 

كنت أتمنى لو أجد في القيروان عشرة قراء يقرؤون روايتي هذه ويناقشوني في مضامينها.. ذلك كان سيمثل لي مكسبا ثمينا يعادل بيعها بخمسمائة دينار للنسخة الواحدة.. فهو حالة بحث عن انتلجنسيا جديدة مغايرة تماما  ايتيقيا ومعرفيا لما هو سائد. تحرير لفعل القراءة من حصار “النخبة”.. لكن لم أجد أحدا.  وأعترف من ناحية أخرى بحرج حالتي نور الامارات المادية، ولا أنكر  أنّ من بين دوافعي للكتابة هو بحثي عن الخلاص من حرج الحالة هذه. فأنا ذو إعاقة.. هذه الإعاقة تبدو غير مرئية (سمعية)  لكن من يعانون منها يدركون معنى “الموت الاجتماعي” الذي تتسبب فيه.. وقد أضعت عملي الحرفي في غمرة الانهيارات المتتابعة لقطاع الحرف اليدوية. آفاق المستقبل تبدو لي قاتمة تماما. 

الجزء الثاني، جيل البطولات وجيل التضحيات، أين وكيف تنكّبوا الطريق.

انطلاق الجلسة الخامسة من اليوم الثاني لحوار بغداد الدولي السابع تحت عنوان "مستقبل سوريا.. نظرة دولية"

انطلاق الجلسة الثالثة من اليوم الثاني لمؤتمر حوار بغداد الدولي حول "التعاون وفرص التكامل الإقليمي في المنطقة"